مقال بعنوان: اركيولوجيا السلطة: بحث من خلال نظام الخطاب، السيطرة واكتساب الشرعية، التضليل والتزييف واغتصاب الوعي، طبيعة النخب.
كاتب المقال ✧نوفل صحراوي✧
ان محاولة الحديث عن التصور النسقي الذي آل اليه الفضاء السياسي المشوه والمميع عبر الصورة المأساوية للانفصال الحاصل بين العقلاني واللاعقلاني في الممارسة الاعتباطية للسلطة السياسية في كسب الشعبوية وأحداث القناعات الهشة داخل الجماهير للبحث عن الشرعية في تلك الممارسات، مما أحدث تشكل قناعات فوقية هشة تندرج تحت ما يعرف بالحشود والجماهير المتشابهة، لكن بلا موارد ولا روابط اجتماعية، حشود وجماهير وجدت نفسها مهملة، أو أصبحت تائهة مثلها مثل القطيع، جراء تلك الممارسات الزائفة والتضليلية المتحكمة في الوعي، فعند البحث عن فهم النسق التصوري و الموضوعي لتلك السلطة يجب أن نفهم العمق المفهومي لتلك المفاهيم المرتبطة بذلك الحقل الدلالى لكلمة السلطة، السيطرة، الشرعية في الممارسات من خلال (نسق الخطاب، التأويل، الفهم، الوعي الجمعي، كذلك طبيعة النخب الرمزية، العلم، المعرفة) التي تختزل وتحتوي في ممارساتها ودخلها شق من السلطة الحاكمة وسيطرتها الفعلية على الجماهير ، بما يناسب تغيير الموقف الأساسي(هنا حسب طبيعة الموقف والمرحلة والزمان والمكان والحاجة الى ذلك). لذا هنا المفهوم لا يطرح مشكلة واحدة بل مشاكل متعددة، تجعلنا نمر................. لتحميل المقال كامل إضغط على تحميل المقال في الأسفل كاتب المقال نوفل صحراوي
تعليقات